يتم التشغيل بواسطة Blogger.
أهمية القرآن
5:28 ص | مرسلة بواسطة
الشيخ علي الحامد |
تعديل الرسالة
قال رسُول الله - صلى الله عليه و آله و سلم - في وصيته لِـ سلمان "رضي الله عنه" ( يَاسَلِمَانْ عَلِيَكَ بِقرَاءَة القُرآنَ فإنَ قرَاْءتَه كَفاْرَة لِلَذنُوبَ وَ سِتَر مِنَ النَارَ وَ أمَانْ مِنَ الَعَذابَ يُكْتَبَ لِمَنَ يَقرَأه بِكُلَ آيَة ثوَابَ مِئَة شَهيِدَ وَ يُعَطَىْ بكُلَ سُورَة ثَوابَ بَنِيَّ إسِرائِيَلَ وَ تُنزَل عَلىْ صَاحِبَه الَرَحمَة وَ تَستَغفِرَ لَه المَلائِكَة وَ إشتَآقتَ لَه الجَنّة وَ رَضِيَّ عَنّه المَولَىْ ، وَ إنَ الَمُؤمِنَ إذَا قرَأ القرَآنَ نَظَرَ الله إليَه بِالرَحَمَة وَ أعَطَاهُ بُكلَ آيَة ألِفَ حُورَ وَ أعطَاهُ بُكِلَ حَرفَ نُوراً عَلىْ الَصِرَاطَ فإذَا ختَمْ القُرآنَ أعطَاهُ الله ثَوابَ ثَلآثَ مِئَة وَ ثَلآثَة عَشَر نَبيِاً بَلَّغواَ رِسَالآتَ رَبِهُمْ وَ كَأنِمَاَ قرَأ كُلَ كِتَابْ أنِزَلَهُ الله عَلىْ أنِبيَائُه وَ حرّمَ جِسدُهَ عَلِىْ الَنَارَ وَ لاَ يَقُومْ مِنَ مَقامَه حَتَىْ يَغفِرْ الله لَه وَ لأبَويَه ، يَا سَلِمَان الَمُؤمِنَ إذَا قرَأ القُرَآنَ فتِحَ الله عَليَه أبَوابَ الرَحمَة ، وَ خلِقَ بِكُلَ حَرِفَ مَلِكَاً يُسبَحْ لَه إلَىْ يَومَ الَقيَامَة وَ أنَه لَيِسَ شَيِءٌ بَعدَ تَعلُمْ الِعَلِمْ أحَبُ إلَىْ الله مِنَ قرَاءة القُرآنَ )
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عدد الزوار
من أنا
- الشيخ علي الحامد
- الحمد لله الذي وفقني بعد سنوات من البحث عن الحق ونور قلبي بنور الولايه لمحمد وال محمد منذ 11 سنه وانعم علي بشرف خدمة اهل البيت عليهم السلام واكرمني بالصوت الحسن الذي جعلته وقفا لخدمة الحسين طمعا بنيل شفاعة المعصومين يوم لا ينفع لا مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم والحمد لله على نعمة الاسبتصار والهدايه لنهج محمد وال محمد . اخيرا اطمع في قبول سيدتي فاطمه المظلومه سيدة النساء بي كخادم لها حيث اني عاشق وهائم ومتيم بحبها الذي هو فخر لي في الدنيا والاخره .



0 التعليقات:
إرسال تعليق